وصف السيناتور الديمقراطي بيرني ساندرز غزة بأنها “فيتنام جو بايدن”، ورفع متظاهرون في معهد العلوم السياسية المرموق بباريس لوحة كتبوا فيها: “غزة = فيتنام”، فما أوجه التشابه بين الحربين سياسيا وعسكريا؟

باحث ومترجم سوري له عدة ترجمات منشورة، أهمها منطق العنف في الحروب الأهلية، وطالب دكتوراه بتخصص دراسات الحرب.
وصف السيناتور الديمقراطي بيرني ساندرز غزة بأنها “فيتنام جو بايدن”، ورفع متظاهرون في معهد العلوم السياسية المرموق بباريس لوحة كتبوا فيها: “غزة = فيتنام”، فما أوجه التشابه بين الحربين سياسيا وعسكريا؟
كان امتلاك الدرونز المسلحة حقا حصريا تتمتَّع به الولايات المتحدة، قبل أن تقتحم الساحة قوى جديدة، لكنها تظلّ مُتفوِّقة في هذا المضمار، بعدما حوَّلت تلك الطائرات إلى منظومة كاملة للإمساك بأطراف الأرض.
لا تهدف هذه السطور للبحث عن هيئة شيطان شرير؛ إنما نحكي عن سيرة إنسان عادي جدا، لا تبدو عليه أعراض سريرية، وتحول فجأة ليصبح خطِرا جدا حينما تسلّم السلطة. أهلا بكم في عالم الرئيس المخلوع بشار الأسد.
بعد مرور عقد كامل على قيام الثورة السورية، وفيما لا يزال السوريون عالقين في نقاشات حول تاريخ بدء الثورة، يقبع مساران مختلفان يشق كلٌّ منهما طريقه إلى مصير محتوم بمعزل عن الآخر.
بعد إعلان ترامب -بتغريدة- انسحاب قوات بلاده؛ لم يكن الأتراك، أو قوات النظام المدعومة روسيا، هم الوحيدون الذين يسعون لملء فراغ القوات الأميركية.. فكيف ترسم مدينة صغيرة “منبج” مستقبل المنطقة؟
من كان يتوقع أن نتاج طريق ابن “القاعدة” والمنشق عنها “الموصلي” أو كما يعرف مؤخرا “أبو محمد الجولاني” سيكون استنساخا لـ”حزب الله”، العدو السوري الأول في نظر الكثيرين!
تكتظ الحلبة السورية بالكثير من فيالق وفرق القتال، أحدها مجموعة “الملحمة تاكتيكال” الكيان العسكري المشكل على يد مجموعة من المهاجرين، هذه مقابلة ميدان وتفاصيل خاصة مع قائدها “أبو سلمان البلاروسي”.
يخبرنا بروفيسور كلية الملك اللندنية باللعنة التي أصابت العالم منذ قرون، ولم يتخلص منها الشرق الأوسط تحديدا للآن، وهي “لعنة المورد”.. للتفاصيل نقدم لكم مقابلة ميدان مع “ليف وينار” .
من الواضح أن علاقات بعض الدول العربية والنظام السوري بدأت مرحلة جديدة من إعادة التعريف بعد سنوات من الثورة، فهل يستعد الخليج حقا للتطبيع مع الأسد؟
تسريبات جديدة تصل إليها الاستخبارات الأميريكة، مكالمات تفضح المتورطين في قضية مقتل الصحفي خاشقجي، ولكن الرئيس الأمريكي ما زال مصرا على الدفاع عن ابن سلمان، فهل ستحسم التسريبات القضية أخيرا؟