يعاد النقاش الآن حول فرضيات طالما أهملها العلماء، إحداها تلفت الاهتمام حاليا في أوساط الفيزياء الفلكية وهي فرضية النجوم المظلمة، وهي نجوم غاية الضخامة لدرجة أن كتلتها تبلغ ضعف كتلة شمسنا بمليون مرة.
تدفق المحتوى
من خلال التخلي عن فكرة الأكوان المتعددة التي تنظر للكون من الخارج، أعاد هوكينغ التفكير في علم الكونيات من منظور مراقب داخلي، أي من داخل الكون نفسه.
يتعرض العالم الآن لموجة حارّة تاريخية، لذا سيكون من المفيد أن نطبق بعض التقنيات التي تساعد منازلنا للتكيف مع هذه المستجدات، وهنا تقدم آخر ما توصل إليه العلماء.
ربما لا يبدو ارتفاع درجة حرارة الأرض 1.5 درجة مئوية رقما كبيرا بالنسبة إليك، إلا أن العلماء يحذرون من أن هذه اللحظة ستكون نقطة تحول تاريخية وعلامة فارقة في تاريخ الكوكب.
يحاول العلماء جاهدين عن صور تُبيّن ما حدث للكون خلال أول ثانية من عمر الكون. والسؤال الذي يفرض نفسه هنا: ما الذي يجعل ذلك مهمّا؟ وكيف سيحاول فريق العلماء التقاط تلك الصور؟
يظن الناس بيوتهم بيئة آمنة خالية من التلوث، لكن ما لا يفطنون إليه أن منازلهم تحوي ملوثات أكثر من تلك التي يتشبع بها الهواء بالخارج.
تكهن بعض علماء الكونيات بأن الكون بدأ بارتداد كبير، فبدلا من ظهور كل شيء إلى الوجود في لحظة واحدة، فإن نظرية الارتداد العظيم تشير إلى أن كوننا نشأ نتيجة لكون سابق قد انهار وبدأ في التوسع مرة أخرى.
يبدو أن ارتفاع معدلات الإصابة بالسرطان بين صفوف الفئات الأصغر سنا صارت حقيقة ملحوظة، وهي حقيقة تثير الكثير من القلق.. فما الأسباب وراء ذلك؟ ولماذا تنتشر سرطانات بعينها أكثر من غيرها بهذه الفئات؟
هل تساءلت يوما إذا كان ما تعرفه عن ذاتك صحيحا أم أنك تعيش في حلقة من الأوهام؟ يعلمنا هذا التقرير على طريقة جيدة جدا يمكن من خلالها التعرف إلى ذواتنا.
تطورت علوم الآثار مؤخرا وتلاقت مع الطب والكيمياء والفيزياء لتصنع لنا عالما ثلاثي الأبعاد عن أشياء حدثت قبل حوالي خمسة آلاف سنة.. فكيف غيَّرت بعض تلك التقنيات ما نعرفه عن المصريين القدماء؟
