يبدو أن التاريخ يعيد نفسه كمأساة في محنة النخب ودورها بقيادة البلاد من فشل إلى أخر، بعد ثورة ديسمبر ظهرت الأحزاب جميعها دون أي رؤية واضحة لمرحلة ما بعد الإنقاذ.

يبدو أن التاريخ يعيد نفسه كمأساة في محنة النخب ودورها بقيادة البلاد من فشل إلى أخر، بعد ثورة ديسمبر ظهرت الأحزاب جميعها دون أي رؤية واضحة لمرحلة ما بعد الإنقاذ.