ظلم الأكراد مرتين وخسروا مرتين، كما أن موافقة إقليم كردستان على قرار إلغاء نتائج الاستفتاء، تعني إلغاء رأي قومية وتجاهل قرار شعب وانتحاراً سياسياً واضح المعالم!

ظلم الأكراد مرتين وخسروا مرتين، كما أن موافقة إقليم كردستان على قرار إلغاء نتائج الاستفتاء، تعني إلغاء رأي قومية وتجاهل قرار شعب وانتحاراً سياسياً واضح المعالم!
أصبح مفهوم الاستعمار أكثر كياسة وأقل خسارة من السابق، فالجيوش العربية أصبحت تطبق نظرية الاستعمار من حيث تعلم أو لا تعلم وتخدم مصالح الدول العظمى التي اشتهرت بالاستعمار
مطلوب من العبادي أن يجنب العراق الحرب التي تدق طبولها الآن في المنطقة، وليس شرطاً أن تكون الحرب عسكرية فربما تكون صراعات اقتصادية أو إعلامية بين دول المنطقة الكبرى.
خسر الكرد النفط والمطارات والحدود الشمالية للعراق وخسروا قبلتهم كركوك وخسر مسعود البارزاني السلطة ونال شرف الزعامة القومية بعد أن تربع على عرش المرجعية السياسية العليا لتحقيق الحلم الكردي
مهاجمة “مارك زوكربيغ” مؤسس موقع “فيس بوك” لترمب حول قضية المهاجرين ليست إنسانية، وإنما ناجمة من أن ترمب صاحب “الشعر الذهبي المميز” ينشر على تويتر وﻻ يهتم بفيس بوك!
إن خطورة ما يجري الآن في المنطقة العربية وفي سوريا والعراق تحديداً هو أن هذا المشروع الطائفي يسعى عسكرياً وإعلامياً ودبلوماسياً إلى تقسيم الوطن العربي إلى قسمين متباعدين
المشكلة الأساس بالعراق ليست بطرح الوثائق أو الاتفاقيات والمعاهدات، بل يكمن النجاح بوجود أرضية مهيئة ونية صادقة وإرادة سياسية حقيقية تصب بمصلحة العراق أرضاً وشعباً دون المصالح الحزبية والطائفية والقومية.
لماذا في مجتمعنا تُعلَّق المشانق في الساحات، ويموت الناس دهساً تحت الأقدام، ولا يحرك مجتمعنا ساكناً. الجواب: ببساطة لأن المجتمع الذي نحن جزء منه أقسم أن لا يكون رافضاً للموت.
لأسف الشديد أصبحنا نحن العرب نعترف أن عقولنا قابلة لاكتساب كل ما هو مدمر لبلداننا واستيراد كل ما هو يساعد على توسعة حجم الفجوة بين مكونات وتوجهات الشعوب.
استقطاب العلماء والباحثين هو الصحوة الحقيقة التي تستحق إقامة المؤتمرات لها عاماً بعد عام لخدمة بلد أكثر من نصف سكانه ينقسم بين مشرد ومفقود، والنصف الآخر يلهث خلف لقمة العيش.