كثير من النّظريات التي يروج على أنّها “علمية” كنظرية التطور مثلاً، ويدعى الإجماع على علميتها، يقف خلف ذلك كله أسباب أيدولوجية اقتصادية بل وسياسية حتّى تدفع بهذا الاتجاه.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
إنّ هنالك عبيداً يعيشون في القرن الواحد والعشرين، لا لون محدّد لهم، مجرّدين من السّلاسل، إذ أنّ هيئتهم وطريقة استعبادهم تختلف عن صور أولئك القدامى، يظنّون أنفسهم أحرارا وهم عبيد.
ما تُركت حقيقة ونظرية علمية، بل وفرضية في مرحلة التنبؤ، إلا وجعلوا لها في القرآن أصلاً، فكُذب على الله بجهلٍ، واستبيح القرآن للإستهزاء من قبل الملاحدة والزنادقة.
إعلان