أجزم بأن مدعي الإنسانية والحيادية في خندق واحد ضد الشعب السوري وثورته، فإذا رفض الثوار إدخال المساعدات إلى المدينة فستدينهم المنظمات الدولية، أما الأسد فيفعل ما يحلو له.

أجزم بأن مدعي الإنسانية والحيادية في خندق واحد ضد الشعب السوري وثورته، فإذا رفض الثوار إدخال المساعدات إلى المدينة فستدينهم المنظمات الدولية، أما الأسد فيفعل ما يحلو له.