مسلمة أن التاريخ يكتبه المنتصر أصبحت مستهلكة، فلم يعد المنتصر هو الضابط للأحداث التاريخية، بل حتى المهزوم أصبح يكتب التاريخ من مخياله هو، مجندا بذلك مشاعر الشعوب وإحساسها بالظلم والقهر.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
أصبح القصور في فهم هذه الإمبراطورية وأسسها نمطا من أنماط التخلف، وفشلا في فهم السياسة العالمية والتماشي معها بطريقة عصرية، في حين قطعت دول أشواطا في فهم هذه الحكومة واحتواءها
إعلان