عن الأديب الراحل طاهر زمخشري الذى يعرف نفسه في المحافل والمناسبات بأنه “كومة من الفحم سوداء تلبس ثياباً بيضاء، وتقول شعراً قصائده حمراء وخضراء وصفراء”.

عن الأديب الراحل طاهر زمخشري الذى يعرف نفسه في المحافل والمناسبات بأنه “كومة من الفحم سوداء تلبس ثياباً بيضاء، وتقول شعراً قصائده حمراء وخضراء وصفراء”.
أكدت تجربتي على أن التدريب وإعادة التأهيل هما الوسيلة الناجعة والفاعلة للتكيف مع الإعاقة وتجاوز آثارها، وتحويلها من نقطة ضعف إلى نقطة قوة فلقد تمكنت بفضل الله أن استأنف حياتي..