فالمسلمون ليست لهم على ظهر الأرض رقعة إسلامية مستقلة من الوجهتين السياسية والمعنوية، أما البلاد التى قد حصلت لهم فيها الحرية والاستقلال السياسي فهي ليست متحررة من رِبقة العبودية الفكرية.

فالمسلمون ليست لهم على ظهر الأرض رقعة إسلامية مستقلة من الوجهتين السياسية والمعنوية، أما البلاد التى قد حصلت لهم فيها الحرية والاستقلال السياسي فهي ليست متحررة من رِبقة العبودية الفكرية.