لا يوجد هناك طريق واحد صحيح، إنّما كل الطرق يمكنها أن تقودك للنجاح، فربما تحصد المجموع الذي تريده وتدخل إلى الكلية التي تحب فتبدع بها فعلًا، وقد تندم على قرارك.
تدفق المحتوى
لا تخبر أحدًا عمّا تنوي فعله إلا بعد إنجازه، فالناس قد يعجبون بما ترغب فعله فيمدحون فكرتك، هذا الثناء يعود عليك بأثرٍ إيجابيّ بوقته، قد يُفقدك الرغبة بتنفيذ ما تريد.
التفكير النقدي يتطلب منك استخدام قدرتك على التفكير والإدراك، فتكون متعلم نشط أكثر منك متلقي للمعلومات والأفكار التي يتم تلقينها لك.
كلما فقد الأهل إدراكهم لقيمة التربية الحقيقية، وعدم قدرتهم تلبية احتياجات أبنائهم، ستظل الفجوة تتسع بين الأهل والأبناء، للدرجة التي لا نريدها أبدًا، وهي أن يكون هناك أبناء يكرهون عائلتهم.
نُدفع برغبة من حولنا في أن نصبح الأفضل، لابد أن تذاكر لكي تحقق أعلى مجموع. لا مشكلة في أن تجد نفسك لم تستفد شيئًا مما تعلمته، المهم أن تصبح متفوقًا!
كشف الموقع عن النفوس السيئة التي تعيش حولنا، وكيف يوجد أشخاص يقومون بإرسال رسائل سلبية للآخرين،رسائل تصل حد المرض،فترى رسائله تشع بالكراهية.الأمر الذي يتجاوز نقدًا يمكن الاستفادة به،
يجب أن نفرق بين الحقيقي والمزيف، لا أن نضع كل شيءٍ في نفس الخانة، ولأننا فعلًا بحاجة إلى وجود ملهمين حقيقيين في حياتنا،حتى يمكننا أن نواصل رحلتنا في الحياة.
رفعت إسماعيل هو كل واحدِ منّا، في استخدامه السخرية.. والنحس الذي تشعر أنّك لا بد وعانيت من مثلِه في رحلة حياتك. ربما جعلنا رفعت إسماعيل نقتنع أننا أبطال قصصنا الخاصة.
تخيّل أن يأتي يومًا وتصبح سببًا في الضرر للموجودين من حولك. تخيّل أن ذلك قد يحدث بصورة يومية، دون أن تلقي له بالًا، بل أنت لا تعرف ذلك حتى الآن
هل يوجد من هو أكثر طغيانًا من فرعون في ذلك الوقت؟ فرعون الذي يعذب ويقتل ويرى أنه الإله!لكن الله عز وجل يخبر موسى أن الطريقة الأفضل للدعوة هي “القول الليّن”.
