صدفةخرجت بمقالي الأول “تكنولوجيا العصر الحجري” مطلع عام ٢٠٠٧ ورسوت اليوم على شواطئ الجزيرة لتنطلق حروفي في زحمة الكلمات مرة أخرى عبر سفينة جديدة وشراع جديد يحمل اسم “مدونات الجزيرة”