ساندرز هو ديمقراطي اجتماعي وتقدمي ومؤيد لحقوق العمال، يؤكد على رفضه لعدم المساواة الاقتصادية وعلى ضرورة الحد من قوة الأثرياء حتى تستفيد الأسر العاملة من الثروة.

ساندرز هو ديمقراطي اجتماعي وتقدمي ومؤيد لحقوق العمال، يؤكد على رفضه لعدم المساواة الاقتصادية وعلى ضرورة الحد من قوة الأثرياء حتى تستفيد الأسر العاملة من الثروة.
المعيار الأخلاقي لا يجد مكانا له في زحمة المشاعر المصطنعة التي يخلقها الكاتب، المعيار الوحيد هنا هو جودة النص وجودة الحوارات، بمعنى أننا نتعاطف مع الأقوى (معرفيا) لا أكثر.
قيمة الفكرة تكمن بدرجة الرعب التي يجب أن نشعر بها حين ندرك أن جميع منظوماتنا ليست نتاجا لحكمة آلاف السنين، وأن الرأي الذي وصلنا ليس الأصوب، وإنما الذي تبناه الأقوى.
قوة الأدب الحقيقية لا تكمن في قدرة الكاتب على أن يصف الواقع “فقط”، بل في التعبير عن ذلك الواقع وتشخيصه دون الحديث عنه مباشرة.
خلاف عظيم دار بين الفلاسفة والعلماء على مر التاريخ، حول حدود العقل وإمكانياته، وبقدر اختلافهم واختلاف بيئاتهم كانت النتائج مختلفة، بحثوا في الأسئلة الوجودية الكبرى، من بداية الخلق حتى البعث.
كتاب نقد العقل المحض، للفيلسوف الألماني إيمانويل كانط يعد دون شك أحد أعظم الأعمال الفلسفية. وأشهر كتبه بالتأكيد، لكن كتابه عن الأساس الميتافيزيقي للأخلاق لا يقل عظمة على الإطلاق.
الإنسان بطبيعته لا يقبل الهزيمة. ولن يكون هدفه سوى أن يخرج بتلك الصورة الجميلة التي دخل بها المناظرة. لتكون النتيجة الحتمية أن كل طرف يخرج منتصراً من كل نقاش يدخله.
على فكرة الإنسان ذو البعد الواحد ووحشية ولاإنسانية الأنظمة الغربية، بنيت النظرية النقدية لمدرسة فرانكفورت فكان نقدها موجها للحداثة وما صاحبها من اغتراب وتشيء وشمولية في الفكر الحداثي نفسه.
إما أن تكون متقدما فرحا بتجربتك الناجحة، أو تعاني الجهل والفقر والتخلف والفساد فيجب أن تقر بالأمر الواقع وتستمع للحلول المقترحة علها تساهم في النهوض بهذا الواقع التعيس.
كيف للمواطن البسيط الذي ربما لا يفرق بين العلمانية الفرنسية والعلمانية البريطانية، أو لا يعنيه الموضوع أصلا, أن يحدد مسارات السياسة أكثر من كل المفكرين الأكاديميين والأدباء المبدعين؟