صور جثث الشباب المغاربة الذين لفظهم البحر المتوسط، وصور أسرة بأبنائها الصغار وهي على متن قوارب في محاولة للوصول إلى الضفة الأوروبية، أصبحت حديث الاعلام التقليدي والرقمي ووسائل التواصل الاجتماعي.

صور جثث الشباب المغاربة الذين لفظهم البحر المتوسط، وصور أسرة بأبنائها الصغار وهي على متن قوارب في محاولة للوصول إلى الضفة الأوروبية، أصبحت حديث الاعلام التقليدي والرقمي ووسائل التواصل الاجتماعي.
بدأت القصة بالحادثة المؤلمة والشهيرة، “طحن مو” التي راح ضحيتها بائع السمك المرحوم محسن فكري، ليتوالى مسلسل الاحتجاجات ضد فعل “الحكرة” والإقصاء الاجتماعي، الذي أحس به إخواننا في الريف المغربي.