يتنقل كبير المتسولين مرتحلاً بين كل العواصم، متمثلاً في الإتيكيت الخاص بقواعد الدبلوماسية، ويخطو خطى “الزعيم”، ويعيش- اسماً – لحظات التبجيل في حضرة زعيم مانح أميركي، أو أوروبي، أو آسيوي.

يتنقل كبير المتسولين مرتحلاً بين كل العواصم، متمثلاً في الإتيكيت الخاص بقواعد الدبلوماسية، ويخطو خطى “الزعيم”، ويعيش- اسماً – لحظات التبجيل في حضرة زعيم مانح أميركي، أو أوروبي، أو آسيوي.