على مر الزمن اهتمت الحضارات القديمة ببناء دور العبادة وتزينها، وظهر ذلك جليا في العمارة الإسلامية التي تفتقت عبقريتها ببناء أجمل المساجد من مشارف شرق آسيا حتى أطراف غرب أفريقيا.
مريم عادل
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
بات إنسان العصر الحديث يسير وحيدا نحو هاوية القلق المزمن، مدفوعا بالكثير من إحباطات الحياة، لكن تأتي الكثير من الأبحاث والدراسات لتحذرنا من المخاطر إذا لم نتمكن من السيطرة عليه.
تشير الدراسات أن المبدعين لديهم استعداد أكبر لكي يستغلوا إمكاناتهم بطرق إبداعية قد تكون غير أخلاقية. لكن، وفي النهاية، يخضع الأمر لاختيار كل شخص ووعيه.. فكيف ظهر ذلك عند غوغان؟
ولادة فكرة إبداعية عادة ما يحتاج لصفاء ذهني، إلى وقت يكون فيه الدماغ مرتاحا من ضغط النشاطات اليومية والهموم المتراكمة، فتولد الأفكار غير الاعتيادية، والإبداعية، فكيف يتولد الإبداع في أدمغتنا؟
منذ ما يزيد عن ثلاثة قرون، ما يزال النظر إلى لوحة الفنان الإسباني دييغو فيلاسكيز “وصيفات الشرف” يثير المزيد من الأسئلة وكذلك التفسيرات.. فما السبب وراء كل تلك التحليلات حولها؟
الفن، وعلى مدار ألفي عام، لم يكن مقتصرا على موضوعات “الفرح” فقط، حيث كان له وجه آخر يسجل ميراث البشرية من المعاناة.. إليكم أشهر تلك اللوحات المروعة.
يقول فرويد إن فان جوخ ربما كان سيعيش أطول إذا نجح في الحب، ويُرجع معاناته لغياب الحب وتعرضه للرفض وفشله في أن يجد رفيق درب يحتمي بصحبته من وحشة الاكتئاب.
البيت، ليس مكانا للنوم والأكل فقط،، بل في حقيقته منفذ ومتنفس لإنسان العصر الحديث، يمكن من خلاله إزالة كل الضغوط النفسية والعصبية.. هنا، نظرة على كيفية بناء البيوت لدى الفنانين.
روايات بوليسية، قتلة وجرائم ومجرمون، نهايات غير متوقعة تصدم القارئ، هكذا هي روايات الكاتبة الإنجليزية أغاثا كريستي، صاحبة أفضل رواية بوليسة في التاريخ “مقتل روجر أكرويد”، فما سر سحرها؟
كان فريدرش في الرسم يمثل الضلع الثالث للرومانسية الألمانية التي يمثلها بيتهوفن في الموسيقى وغوته في الأدب، ففي لوحاته نرى مسحة روحانية صوفية واضحة، لا تخلو من الحزن