يحظى سجلّ كيسنجر وإرثه السياسي بنقد كبير عند مناوئيه في أميركا وفي بقية العالم، حيث كان براغماتيًا محضًا، لا يتردّد في عقد الصفقات مع الأنظمة الاستبدادية، وتقويض الديمقراطيات.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
أثارت هذه التصريحات حالة من القلق والتساؤلات في المنطقة، خصوصًا وسط بعض دول الجوار الإثيوبي التي تمتلك موانئ مطلّة على البحر الأحمر، مثل: إريتريا، وجيبوتي، والصومال
هكذا يُعلِّق الكاتب والمفكر “فرانسيس فوكوياما” على مشاهد الانسحاب الأميركي من أفغانستان، وإذا ما كان يُمثِّل علامة على نهاية سطوة أميركا على العالم، مؤكِّدا أن تراجع الحضور العالمي يعود لأسباب داخلية.
حياة الشمبانزي تتسم بحجم كبير من العنف، فهل من المستغرب أن نجد البشر -الذين يشتركون بنسبة 98% من حمضهم النووي مع الشمبانزي (وفق النظرية التطورية)- ينزعون لتقسيم العالم لـ”نحن” و”هم”؟
يبدو أن الروابط العابرة للأوطان بين القوميين -بالهند وأوروبا- ستبقى تُكمِّلان بعضهما طالما بقي المسلم هو العدو المشترك لهما.. فما الذي يحدث هنا؟
بعد كشفه النقاب عن خطته التي يسعى من خلالها للتصدي لما سمّاه ظاهرة “المجتمع الموازي” في فرنسا، ووصفه الإسلام بأنه يواجه “أزمة” في جميع أنحاء العالم.. كيف نقرأ إساءة ماكرون للإسلام؟
إذا كنت من المطلعين والمهتمين بالشأن اليمني، نقدم لك مقابلة خاصة لميدان مع أحد المتخصصين بهذا الشأن وهو الأكاديمي الأميركي “ستيفان داي” .. لنبدأ معه الحكاية.
لا يمكن فهم التطورات الأخيرة بإثيوبيا، بما في ذلك ظهور الدين بالصراعات مؤخرا، دون فهم العلاقة الوثيقة القائمة بين الدين والعِرق. والسؤال الذي يُطرح هنا: لماذا حصلت هذه النزاعات الآن؟
شخصية سياسية لا يمكن تجاوزها في المشهد الإثيوبي الراهن، وقد يُعتَبر اليوم أكثر شخصية سياسية مؤثرة في إثيوبيا.. فهل يعد جوهر محمد أيقونة ثورة أم داعية فوضى؟
إنَّ نُذُر الحرب التي تلوح على نحو كبير في المنطقة تبدو أنها حرب لا يريدها أحد؛ لكن لماذا يُعتَبر الشرق الأوسط أكثر قابلية للحرب من أي وقت مضى؟