يبدو أن الروابط العابرة للأوطان بين القوميين -بالهند وأوروبا- ستبقى تُكمِّلان بعضهما طالما بقي المسلم هو العدو المشترك لهما.. فما الذي يحدث هنا؟
يعمل حاليا باحثا ومنتجا بشبكة الجزيرة الإعلامية
يبدو أن الروابط العابرة للأوطان بين القوميين -بالهند وأوروبا- ستبقى تُكمِّلان بعضهما طالما بقي المسلم هو العدو المشترك لهما.. فما الذي يحدث هنا؟
بعد كشفه النقاب عن خطته التي يسعى من خلالها للتصدي لما سمّاه ظاهرة “المجتمع الموازي” في فرنسا، ووصفه الإسلام بأنه يواجه “أزمة” في جميع أنحاء العالم.. كيف نقرأ إساءة ماكرون للإسلام؟
إذا كنت من المطلعين والمهتمين بالشأن اليمني، نقدم لك مقابلة خاصة لميدان مع أحد المتخصصين بهذا الشأن وهو الأكاديمي الأميركي “ستيفان داي” .. لنبدأ معه الحكاية.
لا يمكن فهم التطورات الأخيرة بإثيوبيا، بما في ذلك ظهور الدين بالصراعات مؤخرا، دون فهم العلاقة الوثيقة القائمة بين الدين والعِرق. والسؤال الذي يُطرح هنا: لماذا حصلت هذه النزاعات الآن؟
شخصية سياسية لا يمكن تجاوزها في المشهد الإثيوبي الراهن، وقد يُعتَبر اليوم أكثر شخصية سياسية مؤثرة في إثيوبيا.. فهل يعد جوهر محمد أيقونة ثورة أم داعية فوضى؟
إنتاج فيلم يوثّق سيرة زعيم في مقام الحمدي بعد مرور أربعين عاما على اغتياله لم يكن أمرا سهلا. يسلط التقرير الضوء على الطرائق المنهجية التي اتبعت لإنتاج تلك المادة الاستقصائية.
بعد كتابة المفكر الأميركي فرانسيس فوكوياما لمقال “ضد سياسات الهوية” على فورين أفيرز، انتقد عدد من الكُتَّاب على ذات المجلة أفكار فوكوياما المطروحة.. هنا، نستعرض أحد تلك الانتقادات الهامة.
يُعرف هَيلي سِلَاسي الأول بـ “صاحب الجلالة، الأسد القاهر من سبط يهوذا، ملك الملوك المختار”، ويتذكره البعض بوصفه حاكما خيّرا قاوم الاستعمار الإيطالي، ويراه آخرون مجرد حاكم طاغية.. فمن هو؟
لأنها دولة متعددة الأعراق تحتضن ما يقرب من 80 مجموعة عرقية فإن هذا التغيير والانفتاح السريع وغير المسبوق قد يحمل خطرا بداخله، فهل تجعل النزاعات العرقية من إثيوبيا يوغسلافيا أخرى؟
القرن الأفريقي، منطقة تحتدم المنافسة والصراع حولها، لتعيد تشكيل منطق العداوات والتحالفات وفق مناطق النفوذ، فما هي الأسباب التي تشعل هذا التنافس الإقليمي والدولي للسيطرة على تلك المنطقة الإستراتيجية؟