العبارة التي يبدو أنّه لم يستوعبها أحد إلى الآن، لا العرب ولا غيرهم، الشباب السوري الثائر الذي أطلق من داخل حلب الصامدة عدة صيحات وتمت عنونتها ب “النداء الأخير”.

العبارة التي يبدو أنّه لم يستوعبها أحد إلى الآن، لا العرب ولا غيرهم، الشباب السوري الثائر الذي أطلق من داخل حلب الصامدة عدة صيحات وتمت عنونتها ب “النداء الأخير”.