حري بمن وضعتهم الظروف نجوم مجتمع “تخيلي” أو حقيقي يتداول الناس آراءهم ألا يُغرقوا الناس في الجزئيات…ونحن بلا كليات جامعة…حري بهم ألا يلقوا نتائجهم للناس بقدر ما يرسمون لهم الطريق.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
ماذا لو لم تهدم الأيام كثيرا من آثار العصور السالفة أو تُحدِّثها، كنا سنفقد مساحات هامة من مدن كثيرة لن تكون صالحة للحياة المعاصرة، كنا سنَقِفُها للسياحة والتأمل.
هذه الثرثرة من الجهة التي لم تؤمن بعد، ولم تكفر أيضا، تؤمن بالحق، وتعرف الظلم، لكنها تخشى ألا تكون على قدر المسؤولية، إذ أن الحق مسؤولية، والأمل مسؤولية، والثورة مسؤولية
“باب رزان” هو أحد أبواب طبران، والتي خرجت منه جنازة الفردوسي، ليدفن في بستان ورثه عن والده بعدما منع خطيب طبران أن يدفن في مدافن المسلمين.
إحدى أهم لحظات فرحي التي لا أنساها حين بدأت ممارسة طب العيون، هي نجاحي برؤية قاع العين لأول مرة باستعمال منظار العين المباشر، هذه الفرحة تتجدد مع كل عين أراها.
لم يكن إنجاز السير نيكولاس هارولد ريدلي المولود في العاشر من يوليو عام ١٩٠٦ والمتوفى في مايو عام ٢٠٠١ في طب العيون قاصرا على إجراء زراعة العدسات في العيون المعتمة.
مثلت الحرية التي أشاعها إسماعيل في مصر، إضافة للحياة الأوروبية الجديدة عامل جذب هام للنازحين اللبنانيين، فحملتهم المراكب من بحر لبنان إلى بحر دمياط، أكبر موانئ مصر آنذاك
كانت الصوفية ملاذ النفوس في أزمنة الفتن، لا هربا من القتال، بل حفظا لنفس الأمة من أن يفسدها الطغيان، فكلما زاد خروجها عن ميزان اعتدالها، زادت الحاجة لتربية النفس
لا أحد في الحقيقة يعلم الدوافع التي تجعل عقولنا تخدعنا، لكن العودة إلى محددات عملها يقول إنها لا تلجأ لهذه الحيل إلا لتحمينا من خطر ما، أو لتجعل حياتنا أسهل
يبدأ الطيف المرئي للعين بالأحمر، ما علاه من ضوء لا تراه، ينذر بالخطر، وينبض بالحياة، ويضرب به المثل في “حمرة الخجل”، يبدأ به اليوم وينتهي، ويصاحب الجسد ما دام حيا..