في المشهد قبل الأخير، تعود الرؤية إلى حيثُ الأصل، ذات الغرفة، الأهازيج نفسها، الرقص عينه والنغماتُ ثابتة. للأحلام بهجة لا تتبدد ولا تتغير، فقط يختلف وقعها في النفس
في المشهد قبل الأخير، تعود الرؤية إلى حيثُ الأصل، ذات الغرفة، الأهازيج نفسها، الرقص عينه والنغماتُ ثابتة. للأحلام بهجة لا تتبدد ولا تتغير، فقط يختلف وقعها في النفس