قامت الدنيا ولم تقعد إثر حديث عن خطط مستقبلية عن تمكين العلمانية، في حين لا يتساءل أحد: ألم (يتعلمن) المجتمع بأكمله بالفعل؟ ألم تتم هذه العلمنة فعلاً وعلى مدى عقود؟!

قامت الدنيا ولم تقعد إثر حديث عن خطط مستقبلية عن تمكين العلمانية، في حين لا يتساءل أحد: ألم (يتعلمن) المجتمع بأكمله بالفعل؟ ألم تتم هذه العلمنة فعلاً وعلى مدى عقود؟!
أفضل ما يمكن قوله على منصات التواصل الاجتماعي أنها خطر على من لا يميّز بين الغث والسمين، وهذا حال العامة من الناس، أما بالنسبة للمنصات نفسها فهي مكان لكل شيء.
ولأن من يؤذن في مالطا لا يجد من يجب فمن ينادي الأمة للنجدة عليه أن يتيقن من قابلية الأمة للسماع والفهم ثم التلبية وإلا فليطلب النجدة من أمة أخرى.