بالرغم من كل الضغوط الخارجية لكنني استخرت الله وقررت بلحظة حاسمة أن أترك كل شيء ورائي طلبا للعلم.. وعزمت أمري أن أمضي بسبيل ما أؤمن به وأتبع رسالتي بهذه الحياة.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
حينما مرضت فجأة، وتداعى كامل جسدي سهرا وحمى، أدركت أنه حين يحل الليل ويعم الظلام.. سينام الجميع وسأواجه الألم وحدي.. أدركت يقينا أنه لا ملجأ من الله إلا إليه.
إعلان