حال المحب كحال المدمن، يبدأ أمره رويدًا رويدًا، بالإيعاز ثم تخدعه التجربة ثم تستهويه المغامرة، فإذا به يعتاد ذلك؛ فتصبح تلك السموم هي الماء والهواء لجسده الذي خارت قواه.

حال المحب كحال المدمن، يبدأ أمره رويدًا رويدًا، بالإيعاز ثم تخدعه التجربة ثم تستهويه المغامرة، فإذا به يعتاد ذلك؛ فتصبح تلك السموم هي الماء والهواء لجسده الذي خارت قواه.