لست ضد العمل ولا العلم أنا مع بنات جنسي وأصفق لإنجازاتهن، لكن حين تهمل رسالتها الأولى وتتبرأ من أنوثتها كأنها وشم عار وجب هنا الوقوف وإعادة الحسابات.
خولة عبدلي
أستاذة تعليم إبتدائي طالبة ثانية ماستر تخصص كيمياء المتثامرات عضو في أكاديمية جيل الترجيح للتأهيل القيادي كاتبة هاوية عضو في جمعية الإرشاد و الإصل... اح
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
يجد أصحاب الرسالة أنفسهم في معركة طاحنة لا خلاص منها ليحملوا بذلك عبء من تنصل من مسؤوليته أولئك الأشخاص أقل ما يقال عنهم أنهم حماة الإنسانية
إعلان