اليوم كإسلامي التنشئة ويساري المبدأ والفكر، لا زلت أغرق بين ما أريد، وبين ما يريد المجتمع مني، بين العباءة التي ألبسها بإرادتي، وبين إرادة العباءات المفروضة عليّ.

اليوم كإسلامي التنشئة ويساري المبدأ والفكر، لا زلت أغرق بين ما أريد، وبين ما يريد المجتمع مني، بين العباءة التي ألبسها بإرادتي، وبين إرادة العباءات المفروضة عليّ.