الحذر والقلق من عملية الصمود والزوال سواء بالنسبة للقصيدة العمودية أو غيرها جعلتنا نحوم حول ذاتنا ونخاف من التجربة أو المغامرة ومادة الشعر والفنون عامة مبنية على المغامرة والتجريب.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
عرضت بعض القنوات الخليجية مسلسلات تنادي بالتطبيع مما أثار حفيظة الكثير من الشعوب العربية، وفي هذا المقال سنسلّط الضوء على الخلفية الحقيقية لعرض هذه الأعمال الدرامية واختيار شهر رمضان لها.
يبدو أن العالم بهيئاته الكبرى، وحكوماته ونخبه ومفكريه، وكل من له علاقة بالشأن العام، أمام فرصة كبرى للتفكير في إعادة ترتيب الأولويات من جديد
كورونا أو داعش وجهان لعملة واحدة فكليهما يقتلان ببرودة دم وبلامبالاة في حق الإنسانية. وإن كان كوفيد19 مجرّد فيروس فإن داعش فيروس بشري يخرب جسد العالم والإنسانية.
يقرّ الخبراء على أنّ الوعي بهذا الوباء يمثّل الحلقة الأقوى في مجابهته اعتمادا على ارتفاع منسوب الوعي للشعوب من خلال اتباع مجموعة من الإجراءات الوقائية المرتبطة أساسا بجسم الإنسان.
ظهرت في الواقعين التونسي والعربي موضة أدبية جديدة وهي الكتابة باللهجة المحلية أي الدارجة حيث تركت اللغة العربية القحة جانبا.
قصائد اندريا زانزوتو لم تكن تجريبية فحسب بل كانت نقلة حقيقية في وضع أسس القصيدة المتشظية والتي تشارك الكاتب والقارئ في وضع تقاسيمها.
آمن تولستوي بأهمية العلم لإصلاح الأمم فأقدم في19 من عمره على تأسيس مدرسة في قريته، وكان باحثا عن العلم والسكينة النفسية والاصلاح الاجتماعي، وهذا ما وجده في شخصية الرسول محمد.
لاحظ جمهور النقّاد منذ فترة كتابات أقلّ ما يقال عنها أنّها سخيفة، كانت قد اعتمدت الجنس كرافعة لها حتّى تحقّق الشهرة من خلال تقنية صدم القارئ واللعب على أوتار حسّاسة.
أن تترجم نصا ناجحا لكاتب معروف، هذا يعني أن المسؤولية مزدوجة، تجاه الكاتب الأصلي من جهة، وتجاه الجمهور الذي تلقى خبر نجاح النص.