أعرف أنك لن تعيد إلي ذاكرتي، وقد تكون بعتها بما حوت، وحذفت محتوياتها، ولكن إن كتب لك أن ترى هذا المقال، أرسل إلي الصورة، فأنا لا أملك منها نسخة أخرى.

أعرف أنك لن تعيد إلي ذاكرتي، وقد تكون بعتها بما حوت، وحذفت محتوياتها، ولكن إن كتب لك أن ترى هذا المقال، أرسل إلي الصورة، فأنا لا أملك منها نسخة أخرى.