متى يدرك المواطنون التشاديون أن رئيسهم غير قادر على الإنتاج السياسي والقرار الإيجابي للبلاد ناهيك عن التنمية المستدامة بل أنه فشل فشلا ذريعاً في قيادة البلاد سياسيا واقتصاديا واجتماعيا!

متى يدرك المواطنون التشاديون أن رئيسهم غير قادر على الإنتاج السياسي والقرار الإيجابي للبلاد ناهيك عن التنمية المستدامة بل أنه فشل فشلا ذريعاً في قيادة البلاد سياسيا واقتصاديا واجتماعيا!
يفاجئ ترمب المواطنين التشاديين بمنعهم الدخول للولايات المتحدة الأمريكية، بحجة أن تشاد دولة ليست آمنة وجوازات سفرها تمنح لأي أحد مقابل مبلغ مالي زهيد مما يؤثر سلباً على أمن البلدان
لا شك أن الحكومات التي تهمل شعوبها ولا تهتم بقضاياها هي أسخف الحكومات على وجه هذه البسيطة، فالجميع يعاملها بإهانة، يقتلوا مواطنيها ويدوسوا كرامتها
يحلم غالبية الشباب الأفريقي من مختلف دول إفريقيا في الهجرة إلى خارج حدود أوطانهم لأسباب عديدة، وتتمثل غالبيتها في الحصول على حياة كريمة تتحسن فيها أوضاعهم المعيشية
أثناء لحظة قراءة الرئيس “أنقرتا تومبلباي” بيان إعلان استقلال جمهورية تشاد، إذ التيار الكهربائي ينقطع فجأة، واستعان بنور “اللمبة” و”الفانوس” لإكمال هذا البيان الذي خرجت الأمة لاستماعه!