حكايانا وإن حملت في طياتها طابعاً مُختلفاً، لكنها تشابهت تحت سقفِ ذاك الإطار الطفولي الذي تَحُدُهُ هالةٌ ملونةٌ تشعُ وهجاً، في عالم رغم معايير بساطته، كان يَنتَشِلنا من بؤسنا

حكايانا وإن حملت في طياتها طابعاً مُختلفاً، لكنها تشابهت تحت سقفِ ذاك الإطار الطفولي الذي تَحُدُهُ هالةٌ ملونةٌ تشعُ وهجاً، في عالم رغم معايير بساطته، كان يَنتَشِلنا من بؤسنا
لم تعد ربطة الشَعْرِ تؤلمنا كما بطفولتنا، حتى وإن شُدَّ وثاقها أكثر، ولم نَعُد مُرغَمينَ على أَن نُغلقَ أزرار القميصِ كُلها، ليكون هندامنا أكثر رتابة.. ولوحُ الشوكولاتة لم يَعُد يُغرينا.