جلس الفرقاء الفلسطينيون عشرات المرات من القاهرة لدمشق للدوحة وصنعاء ومكة، ورغم أن التوصل إلى حل كان يبدو سهلا، لكن الواقع كان معقداً، حتى وصل الشعب الفلسطيني إلى حالة اليأس.

جلس الفرقاء الفلسطينيون عشرات المرات من القاهرة لدمشق للدوحة وصنعاء ومكة، ورغم أن التوصل إلى حل كان يبدو سهلا، لكن الواقع كان معقداً، حتى وصل الشعب الفلسطيني إلى حالة اليأس.
نعيش قهر المواطنة وقهر الأيدلوجيا وقهر الأمن وقهر الوطن، وقهر رغيف الخبز وقهر المقارنات، وقهر الدماء والأشلاء! ليس منّا إلا من فكّر وتدبّر، كيف ينفذ بجلده من هذا الواقع