سبب الخوف من الاختلاف هو الآثار المترتبة عنه؛ تعصب وتطرف وتكفير وغيرها من المظاهر التي ذاقت منها الشعوب والمجتمعات حتى ضاقت، وجردت لها على مر العصور الأقلام والسيوف.

سبب الخوف من الاختلاف هو الآثار المترتبة عنه؛ تعصب وتطرف وتكفير وغيرها من المظاهر التي ذاقت منها الشعوب والمجتمعات حتى ضاقت، وجردت لها على مر العصور الأقلام والسيوف.
اعتبار نظرية الجذب “قانونا” خاطئ من حيث المبدأ والمنطق العلمي؛ لأن الدراسات المتعلقة بها غرضا قليلة، وإنما هي مجرد آراء واستنتاجات قام بها باحثون انطلاقا من تجاربهم الخاصة!