قتل العلماء قد يجعل من الشباب المسلم بركانا ثائرا لا يستطيع ولن يستطيع أحد من إخماده سواء في داخل بلاد الحرمين أو خارجها، وسوف يعطي شرعية لكل الجماعات المتطرفة.

قتل العلماء قد يجعل من الشباب المسلم بركانا ثائرا لا يستطيع ولن يستطيع أحد من إخماده سواء في داخل بلاد الحرمين أو خارجها، وسوف يعطي شرعية لكل الجماعات المتطرفة.
المتأمل لصفحات التاريخ يدرك إدراكا لا شك فيه أن صناعة التاريخ ليست حكرا على مجتمع معين ولا زمن محدد ولا أمة واحدة ولا على أشخاص يمتلكون صفات غير بشرية!