بكل مرة أركب الدراجة الهوائية، أحس كأنني أؤدي رقصة بالي فوق ركح “دار الأوبرا بالقاهرة”،إحساس غريب ذاك الذي أشعر به كلما هبت ريح النسيم وملأت رئتي شهيقا يتبعه زفير قوي

بكل مرة أركب الدراجة الهوائية، أحس كأنني أؤدي رقصة بالي فوق ركح “دار الأوبرا بالقاهرة”،إحساس غريب ذاك الذي أشعر به كلما هبت ريح النسيم وملأت رئتي شهيقا يتبعه زفير قوي