أي الهمّين هو الأكبر في لحظات الانهزام؟ الهمّ الشخصي لعذاب الذل والأسر والتيه وفراق الأهل، أم همّ الوطن المهدد والذي تفجر الخوف عليه في الصدور فطفح فوق الأحداق؟

أي الهمّين هو الأكبر في لحظات الانهزام؟ الهمّ الشخصي لعذاب الذل والأسر والتيه وفراق الأهل، أم همّ الوطن المهدد والذي تفجر الخوف عليه في الصدور فطفح فوق الأحداق؟