يبقى الواقع المرير الذي نعيشه محشوًا بكميات من الألم والحرمان والحزن الذي لا يشعر به إلا من ذاق ناره واكتوى بويلاته، فإلى متى سيبقى هذا حالنا؟

يبقى الواقع المرير الذي نعيشه محشوًا بكميات من الألم والحرمان والحزن الذي لا يشعر به إلا من ذاق ناره واكتوى بويلاته، فإلى متى سيبقى هذا حالنا؟