من أعظم الجرم الذي اقترفته التنظيمات الإسلامية وأدبياتها التربوية أنها خلقت أجيالا بشرية تحاكي “الريبوت” تشبه بعضها بعضا في الحديث والتفكير والقرارات، بل يصل التشابه إلى الملبس أحيانا!

من أعظم الجرم الذي اقترفته التنظيمات الإسلامية وأدبياتها التربوية أنها خلقت أجيالا بشرية تحاكي “الريبوت” تشبه بعضها بعضا في الحديث والتفكير والقرارات، بل يصل التشابه إلى الملبس أحيانا!