يُدرك المتابع لأزمة سد النهضة بين كلٍّ من السودان ومصر وإثيوبيا أنها ليست وليدة السنوات القليلة الماضية. فهل يكون سد النهضة مشروع “عاطفي” و”سياسي” أكثر منه تنموي يهدف للنهوض باحتياجات الإثيوبيين؟
مهتمة بالبحث في علم الاجتماع وصناعة السينما، وأكتب لأتعرف إلى نفسي والعالم.
يُدرك المتابع لأزمة سد النهضة بين كلٍّ من السودان ومصر وإثيوبيا أنها ليست وليدة السنوات القليلة الماضية. فهل يكون سد النهضة مشروع “عاطفي” و”سياسي” أكثر منه تنموي يهدف للنهوض باحتياجات الإثيوبيين؟
غزت الأفلام السورية صالات السينما العالمية ما بعد 2011، وما زالت، حيث نقلت سوريا كلها إلى العالم، ومعها نقلت حكايات مخرجين ومنتجين وصانعي أفلام سوريين لم يكن نظام الأسد ليمنحهم فرصة أو حرية تصويرها.
يُلقي التقرير الضوء على مجموعة “إن إس أو” وتطبيقاتها وكذا بعض الشركات الإسرائيلية التقنية الأخرى المتورِّطة أو التي يُشتبه فيها، ويوضح كيف سيطرت إسرائيل على شركات التجسس في العالم؟
اتخذ الأب ويل بفيلم “لا تترك أثرا” من عزلته مناصرا في معركته ضد زحف الثورة الصناعية، وضد عالم يقوم على “التقدم التنافسي”.. فهل يمكن للعزلة أن تُصلح ما يُفسده المجتمع؟
الملهاة الفلسطينية هي عمل يستهدف الوعي القادم، لا وعينا نحن فحسب، إنها روايات القادمين مع الزمن كي يدركوا أن الأرض لها حكاية، وكل أرض لها حكاية لا يمكن أن تنتهي.
قد تظن أن فكرة “الحروب الاقتصادية” هي من بنات أفكار الرئيس ترمب، لكن في الحقيقة يقف خلفها رجل طالما رغب في إشعال تلك الحرب العالمية، تعرف على بيتر نافارو.
استوعبت طهران أن مواجهة واشنطن لا يجب أن تكون بالضرورة عسكرية وثقيلة، بل يمكنها تحويلها لتكون قادرة على التحرك بشكل أكثر فاعلية وتأثيرا.. وهكذا ربحت حربها الناعمة ضد أساطين واشنطن.
البنك المركزي الليبي عنوان خفي لمعركة حفتر الأخيرة على طرابلس، فمن يسيطر على السلطة المالية يستقيم له حكم ليبيا، وتتيسر له علاقاته المالية الدولية، وهو مالا يملكه حفتر حتى الآن!
بالرغم من إعلان باريس بأنه أقدم على هجومه على طرابلس دون موافقتها، إلا أن هذا لم يشكّل مانعا أمام فرنسا لتستمر بالوقوف بجواره.. فلماذا يُحب قصر الإليزيه “خليفة حفتر”؟
كان انطلاق عدة صواريخ من قطاع غزة تجاه الأراضي المحتلة فرصة ذهبية لنتنياهو للعب بورقة الأمن القومي مجددا.. فإلى أي مدى قد يصل به الحال لاستعادة شعبيته للفوز بالانتخابات القادمة؟