لأن بيئة العمل كغيرها من التجمعات البشرية تمتاز بعلاقات سلطة مُتغيرة ومتباينة، فقد تنقلب القيم إلى نقيضها إنْ لم يدرك المرء كيف ومتى يُطبِّقها.. فكيف تفهم علاقات السلطة في عملك؟

كاتبة ومترجمة مغربية، تدرس الأدب الإنجليزي، مهتمة بالتصوير والديكور واللايف ستايل
لأن بيئة العمل كغيرها من التجمعات البشرية تمتاز بعلاقات سلطة مُتغيرة ومتباينة، فقد تنقلب القيم إلى نقيضها إنْ لم يدرك المرء كيف ومتى يُطبِّقها.. فكيف تفهم علاقات السلطة في عملك؟
لأن بيئة العمل لها تأثير كبير على صحة الإنسان وسعادته، لا بد للمرء من دليل لمواجهة الأوغاد بالعمل والكشف عن أنواعهم وطرق تجنب أذاهم، وفيما يلي نقدم لك هذا الدليل.
بالسنوات الأخيرة ومع تزايد الوعي بالصحة واهتمام الناس بأنماط العيش، لم يعد بالإمكان تجاهل الرغبة المتزايدة والمتّقدة في ترك المدينة والهرب إلى ضواحي المدن والأرياف.. القصة بهذا التقرير.
في عصر أصبحت فيه البشرية قادرة على أن تنعم بنوم وافر ومريح أكثر من أي وقت مضى، بات من الضروري أن تواكب غرف النوم في تصميمها وأثاثها هذه الثورة.. فكيف تُصمِّم غرفة نومك لتكون قبلة للراحة والاسترخاء؟
قصص عدة تُسرَد عن البكاء في مواقف لا تستحق، وقرارات تتغير في رمشة عين، وحياة تتفتت تحت وطأة التردد. تلتحف الحكايا لحاف السخرية، لكن خلف السخريات تسكن معاناة طويلة تعيش فيها النسوة أسيرات لهرموناتهن!
ييستخدم الاستهلاك وسيلة للحصول على المكانة والتدليل عليها، ومن رحم الاستهلاك التفاخري ولد الإهدار التفاخري، فمعظم صناعة الإعلانات والدعاية المعاصرة تسعى لخلق مجتمع “مهووس بالامتلاك”.. إليكم القصة.
أصبح الهوس بالسرعة مرضا نَهشَ دروب الحياة الإنسانية، ابتداء من إشباع الحاجات الأساسية، كتناول الطعام والنوم، وصولا إلى الحاجات الأكثر تعقيدا، كتحصيل المعرفة والحب.. فلماذا اختفت عندنا لذة الإبطاء؟
“نحن نُشكِّل منازلنا ثم تُشكِّلنا منازلنا” تؤكد هذه المقولة دراسات كثيرة أُجريت على الألوان والمساحة والضوء وتأثيراتها على مزاج الفرد وأفكاره وخصائص شخصيته.. لذا نقدم لك الدليل لتصميم بيت عصري.
إذا ساقتك أقدارك يوما إلى المغرب سائحا أو مقيما، فلن تكتمل زيارتك أو معرفتك بالمملكة وأهلها ما لم تستمتع بكأس من الشاي المغربي ذائع الصيت. إليك قصة هذا المشروب.
تمتلئ دمشق بالدور القديمة التي أضحت في معظمها الآن متاحف أثرية أو مطاعم أو فنادق أو أماكن لتصوير الأعمال التلفزيونية والسينمائية.. فكيف مثّل البيت الدمشقي المخيال الإسلامي بفن العمارة؟