الليبراليين الذين يُذِيعون ليبراليتهم ويَبغون تطبيقها ولكن في الوقت ذاته هُم مُؤمِنون بكتاب الله وسُنة رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم فتناولوا سياق الليبرالية ونقعوها في مِضمار الشريعة ليُصبِحوا ليبروإسلاميين!

الليبراليين الذين يُذِيعون ليبراليتهم ويَبغون تطبيقها ولكن في الوقت ذاته هُم مُؤمِنون بكتاب الله وسُنة رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم فتناولوا سياق الليبرالية ونقعوها في مِضمار الشريعة ليُصبِحوا ليبروإسلاميين!
عندما تصطدم بالظُلم تلجأ لدُروبٍ كثيرة للتملُص منه ورفع رِبقته عنك وتُحاوِل التخلُص منه ليس إلا لذلك الشُعور الذي ينتابك من داخلك بهذا الامتهان الذي أظلك دونما جريرة اقترفتها يداك
شديدو الاعتزاز بتاريخهم الوضّاء وكيف سادوا الدُنيا قُرُونًا وحكمها أچدادهم من شرقها إلى غربها وإن استفسرت من أحدهم عن، في أي سنة هِچرية نحيا يُبهَت ولا تخرج الكلمات من فِيّهِ.