الهجرة من أنواع البلاء، مثله مثل الموت، من وطأت قدماه القارة العجوز وتحمل مشقة السفر وعناءه لشهور طويلة، لن يعرف طريق العودة، وإن عرفه زائراً بعد سنين طويلة.

الهجرة من أنواع البلاء، مثله مثل الموت، من وطأت قدماه القارة العجوز وتحمل مشقة السفر وعناءه لشهور طويلة، لن يعرف طريق العودة، وإن عرفه زائراً بعد سنين طويلة.
يتساءل بعض الألمان عن المناسبة التي أقامها الأتراك واستحضرت كل هذه الحشود، هل هو احتفال وطني تركي أو ما شابه؟ يرد الأتراك بالنفي إنما لأجل سوريا!