ما يعيشه الحراك السنيمائي في السودان في السنين الأربعة الأخيرة بحماس وطاقة الشباب يدعونا للاحتفاء وتسطير الأحرف عنه؛ لأنه يبشر بثورة قادمة تعيد للسينما السودانية مجدها
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
للدولة أدور أكبر تجاه إثراء المحتوى على الإنترنت من خلال دعم المبادرات وتقليل أسعار الإنترنت وتنظيم المسابقات وإقامة الفعاليات واستضافة الخبراء وتحويل المكتبات الكبيرة إلى مكتبات إلكترونية
تظل الحركات الطلابية السودانية المعين الذي لا ينضب، والحماس الذي لا يهدأ في جميع المناحي السياسية والاجتماعية والثقافية وإن تأخرت في مجال فحتماً لها الاشراقات في المجالات الأخرى.
ما كان يعد افتراضاً أصبح واقعاً، وما كان مستحيلاً أصبح الآن مُعاشاً، هو أن تنساب العلاقات السودانية الأمريكية في هذا الشكل الجديد بعد ربع قرن وأكثر من الصراع والاتهامات المتبادلة
منظمات المجتمع المدني لها مسؤولياتها تجاه إنسان مناطق النزاعات سواء كان متضرراً نفسياً أو جسدياً أو نازحاً، لكننا بنظرة عن كثب نجد أن معظمها متمركز في عواصم الدول ومدنها الكبيرة.
الشباب هم الآن قادة الحراك والتغيير الاجتماعي بصورة أكبر من أي وقت مضى، وهذا يحتم مراجعة وإعداد صياغة القوانين والتشريعات والاستراتيجيات والخطط الخاصة بالشباب بما يتناسب مع هذا الدور الطلائعي.
سرعان ما ننسحب ونبقى في انتظار تجربة جديدة. هل ما بين النضج والفراغ العاطفي تذبل أرواحنا ويضيع شغفنا في رحلة البحث عن شريك؟ أم أنها مرحلة للتعرف واكتشاف الجنس الآخر!
تعلم من درس أصدقائك الذين تخرجوا ويجلسون على أرصفة الطرقات في إنتظار هامش وظيفة، أو أولئك الذين ركبوا البحر واختاروا طريق الهجرة…