ما زال مورينيو مُصِرًّا على العيش في الماضي والغرق فيه، فهو لا يتذكّر أنه مورينيو الفائز بلقبين لدوري أبطال أوروبا، بقدر ما يتذكّر بأنه مورينيو الذي رفضه يوما ما برشلونة.
حسن لطيف
بكالوريوس إعلام قسم صحافة - جامعة القاهرة
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
حياة زلاتان إبراهيموفيتش مع كرة القدم تستحق أن تُكتب بعلم الميثولوجيا، فهي مسيرة بطل يأبى رفع راية الاستسلام لأحكام العمر، ويتحدى عقارب الزمن ويتوهج كلما مرّ به قطار الحياة.
يعيش سيميوني أيامه الأخيرة بأتليتكو مدريد بعد سلسلة من النتائج المتراجعة كان آخرها الهزيمة بالديربي أمام ريال مدريد، فهل سيميوني هو المدرب الذي استغنى كليا عن الجمال وارتضى الفلسفة الدفاعية؟
إعلان