الذي قتل الناس في رابعة ليس الخصم ومؤيدوه ومن فوضه، بل هذه الأعداد الغفيرة التي سلمت رأيها ورأسها لقيادة لم تكن على القدر الكافي من الرشد والمسؤولية.
هاني فؤاد
أنا مهتم بالفكر الإنساني العام ولكني أكثر اهتماما بالفكر الذي يفكك السلطوية بشكل عام
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
إعلان