أصبحنا نعيش في هذا الهوس الديني في توجهه الوهابي ويدعمه طبعا كوادره الذين تبرأوا منه تماما ولكن بقيت القاعدة الشعبية له وإلى الآن تؤمن به وتعتنقه.
تدفق المحتوى
السعودية تعتقل العودة لميوله الإخواني وفرنسا تعتقل طارق رمضان لأنه يحمل جينات مؤسس الإخوان ويحمل فكرا متطرفا قريبا من التشدد، هذه المفارقة عصية على الفهم والإدراك!
ليس غريبا أن يستهدف شخصية مثل الدكتور طارق رمضان كأحد الأضلع العلمية والإعلامية والناشطة في الحقل الإسلامي حيث أنه شخص يدافع عن الوجود الإسلامي في الغرب
إن الإسلام مبني في جوهره على الحرية بمفهومه الشامل، وليس تلك النظرة التي تمّ إشاعتها واتخذها آخرون وربما حكام من أجل الوصاية الدينية والأدبية وربما السياسية على الآخرين.
منذ صدور بيان الاتحاد من الأسبوع الأول من الأزمة “حصار قطر” لم تتخذ بعدها دولة إفريقية لصالح هذا الطرف أو ذاك مما يدل على أن الجميع التزم بفتوى بيان الاتحاد.
