مَن هم أبناء الثقافة الثالثة؟ وكيف يمكن أن نفهم العيش بين عوالم مختلفة وتأثيره في الأشخاص حولنا؟

مهتمة بالتعليم أبحث في مجاله، وأكتب عنه، ولمن يريد تشييد حضارتنا به
مَن هم أبناء الثقافة الثالثة؟ وكيف يمكن أن نفهم العيش بين عوالم مختلفة وتأثيره في الأشخاص حولنا؟
الجميع يمارس التنبؤ بحياته، في محاولة لكشف خبايا المستقبل وما ستؤول إليه الأمور، لكن بعض الأشخاص فائقون في تنبؤاتهم، وذوو مهارة تنبؤ تزداد قوة مع الوقت، فكيف ينجح هؤلاء الأشخاص في تطوير هذه المهارة؟
ما يزيد من قسوة الموت في عصرنا الحاضر هو أننا لم نعد نتعامل فقط مع فقدان المحبين المقربين منا من الرفاق والصحب والأحبة، وإنما بتنا مضطرين للتعامل مع تداعيات الموت الذي نراه كل يوم.
يؤكد باحثون أن الشخص قد يدمن على علامة تجارية ما كي يحسن مزاجه، ويشعر بالمتعة. وهكذا حال بعض مدمني “أبل” يستمدون سعادتهم من اقتناء منتجاتها وخدماتها. فلماذا يعشق البعض أبل إلى هذا الحد؟
تمثل هذه المرحلة تحديا تواجهه كل سيدة يؤثر على جسدها وصحتها النفسية، لكن المشكلة الكبرى أن ذلك يحدث دون أن يسمح لها أحد حتى بالحديث عن مشكلاتها تلك، بل تسكت تحت وطأة الوصمة المجتمعية.
لا يصل الأزواج تلقائيا إلى الرضا الزوجي، بل يتطلَّب بذل جهود مستمرة ومكثفة، خاصة في السنوات الأولى من الزواج، وربما بشكل يُهدِّد العلاقة الزوجية، وقد يشتد الأمر بعد الإنجاب. فكيف يمكن تفادي المشكلة؟
صوت لا تعرف صاحبه، وضوء تراه ولا تستطيع تحديد مكانه، يختلف البشر في تسميته أو وصفه، فهو عند الأدباء حديث القلب أو حدسه، وعند غيرهم قوى خارقة، وعند آخرين سمة تنفرد بها النساء، فماذا يقول العلم؟
لا تمتلك الحيوانات القدرة على أن تحكي لنا أحلامها، كما لا يمكننا أن نسألها إذا ما كانت تحلم من الأساس، لكن غياب التواصل اللفظي لا يكفي لاستبعاد فرضية أنها تختبر أحلاما أثناء نومها.
عندما تخبرنا الإحصاءات بأن هناك أكثر من 100 مليون شخص في أوروبا تضرروا صحيا من الضجيج، و12 ألف حالة موت مبكر سنويا في أوروبا للسبب نفسه.. نجد أنفسنا أمام السؤال: كيف نحمي أنفسنا؟
على عكس ما كان يتوقع حدوثه مع كل ما يذاع ويشاع حول إعادة تدوير البلاستيك، العالم -ببساطة- مستمر في تحركه تجاه كارثة بيئية سببها البلاستيك.. فهل كانت حمّى إعادة تدوير البلاستيك مجرد خدعة؟!