إن كانت الوطنية هي الولاء للأشخاص وحمل علم وتفضيله على آخر، فقد تركنا ذلك للساسة المغاربة فقد فعلوا أكثر من ذلك، ليرفعوا الرايات ويتبجحوا بها مستفيدين من خيرات هذا الوطن.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
فليعش العلم تحت راية الإنسانية ولنحترم ماهية كل أرض وكل شعب على حدى، ولنؤمن بالتعددية وبالتنوع الثقافي أنا إنسان إفريقي أمازيغي عربي أفاغني أسيوي أوروبي… أنا الإنسان.
ماذا سننتظر ممن يؤمن بعورة صوت المرأة وبعدم جوازها للخروج للعمل..وماذا سننتظر من الذي مازال يرفض خروج العامة للشارع للمطالبة بما هو حق لهم بدعوى خيانة ولي الأمر.
إعلان