هل أفقدت تقنية الفار متعة كرة القدم؟ أم أنها كرست العدالة الكروية المطلوبة خصوصا مع سقوط فرق كبيرة عند أول اختبار للتقنية خلال الموسم الحالي؟

هل أفقدت تقنية الفار متعة كرة القدم؟ أم أنها كرست العدالة الكروية المطلوبة خصوصا مع سقوط فرق كبيرة عند أول اختبار للتقنية خلال الموسم الحالي؟
ما أعظم أن تُخرج قساوة الحروب قصص بطولات يكتبها التاريخ، ونعلم جميعا بوجود مثيلات إلهان كثر لازلن يناضلن هناك أو ربما على الحدود، يحاولن تغيير المصير المثقل بالحروب الطائفية والسياسية.
الأوطان العربية تدار اليوم وفقا لمصالح من يتاجر بها ويفرض ما يشاء من قوانين منحازة لمصالحه المالية والشخصية على حساب ثروات الشعوب من جهة وأمن واستقرار الأوطان من جهة أخرى.
أبناؤكم ليسوا مسؤولين عن تحقيق أحلام غيرهم أو جبر كسور آمالكم، أو لتنافسوا بهم بسباق ثنائية العلمي والأدبي، أبناؤكم قد يسيرون بطريقكم أو أي طريق آخر، إذا رغبوا فيه وأحبوه.
تجد بنية العلماني العربي الفكرية هشة وعلمانيتهُ سطحية ممزوجة بالتخلف والتعصب للرأي ورفض الآخر والإساءة للأديان ومقدساتها لذلك فمجتمعاتنا العربية أفرادا وجماعات غير مؤهلة بعد لقبول هذا التنوع والاختلاف
في الوقت الذي يجسد فيه الممثل لقاء الحبيبة في جو رومانسي على ضوء الشموع، هناك في الواقع من إضطر لفراق أحبائه غرقا في البحر، أو تهجيرا، أو موتا برصاصة!
بدأت أدرك أنني بالفعل بحاجة إلى وجود علاقة خاصة تملئ فراغي العاطفي والعقلي علاقة تغنيني عن العالمين. هي علاقتي برب العالمين التي كان اضطرابها سبب شقائي وشقاء الكثيرين
أرجوكم لا تنسوهن، يستحققن بعض الاهتمام، نريد أن يعلم العالم قضيتهن وتجد صرختهن صدى لها، نريد أن يتحول النسيان إلى انشغال بقضيتهن التي يجب أن تدون في كتب الكفاح.
الزواج الصحي هو أن يكونا معا في كل شيء أن يكون سندها وقت سقوطها وأن تكون ملجئه وقت ضيقه أن يتقاسما معا الحياة بمرها قبل حلوها.
عيد الأضحى يعود من جديد، وحالنا يزداد سوء، هل نستطيع أن نفرح، ونحن نشاهد ما يتعرض له إخوة لنا من وتعذيب،يصارعون الموت، وتطحنهم قوى الإستبداد في كل مكان .