مدينة القدس، كأن اسمها لوحده يكفي لمعرفة حلمي، بكل ما تحمله هذه المدينة من قداسه وتاريخ، بكل معنى الكلمة، المدينة المحتلة التي لا تعرف سوى الحرية..

مدينة القدس، كأن اسمها لوحده يكفي لمعرفة حلمي، بكل ما تحمله هذه المدينة من قداسه وتاريخ، بكل معنى الكلمة، المدينة المحتلة التي لا تعرف سوى الحرية..
أصبح الهاتف المحمول في جيبنا طوال اليوم لا يمكننا الاستغناء عنه أبداً، في الشارع، المنزل، العمل، الدوائر الحكومية وغير الحكومية، في كل مكان يخطر في بالك قد تجده.