تعلن فئة من السوريين الثورجيين عدائها جدياً لأوروبا وأميركا ودول الخليج العربي والأكراد السوريين ومعظم الأقليات السورية، ولكل عداوة سبب جاهز وهو تخاذلهم عن نصرة الثورة بالشكل الذي يريده هؤلاء.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
أسابيع قليلة تفصلنا عن إتمام ترمب المائة يوم الأولى له في البيت الأبيض، وفي الأعراف الأميركية..المائة الأولى وما ينجزه الرئيس خلالها مهم جداً..ترمب سيخرج ليخبر الشعب الأميركي عما فعله خلالها.
سوار شعيب أثبت أن الإعلامي الخليجي رائد وخلّاق، والأهم من هذا “حرّ” وبإمكانه إحداث فرق كبير في مجتمعه بعيداً عن المواضيع التقليدية التي تتناولها البرامج الخليجية عادة.
قدرت الجامعة الأميركية عدد الخطب التي سيلقيها أوباما خلال السنة الأولى خارج البيت الأبيض بخمسين خطبة في السنة، مقابل مئتي ألف دولار للخطبة الواحدة، وبالتالي سيجمع مئتي مليون دولار.
النظام السوري عمل بشكل ممنهج على ألا يكون للسوريين إرث مشترك سواه، ولكن ألم نكن نحن أيضاً مختلفين كثيراً والدليل كرهنا الذي طفى على السطح حين قامت الثورة وعمت الفوضى.
كل ما تقوم به إيران من لحظة وصول ترمب للرئاسة وبدأ إدارته بإرسال التهديدات لنظام طهران، يدل على تخبط هذا النظام وارتباكه أمام إدارة ترمب في التعامل مع الملفات الإيرانية.
المعركة لم تنته بعد وإذا كان نفس الرئيس ترمب طويل فالدستور الأميركي أثبت عبر العصور أن قدرته على حماية حقوق وقيم الولايات المتحدة أكبر من قدرة اي رئيس على مسها.
هذه العقوبات ليست الأولى من نوعها، فإدارة أوباما كانت قد طبقت عقوبات مشابهة على إيران إلا أن الوقت الذي تأتي فيه هذه العقوبات مع بداية وصول ترمب للرئاسة يحكي الكثير
أعرق أحياء دمشق القديمة والتي يشكل المسيحيون غالبيتها أخذت معالمها بالتغير وأصبح رموز كالحسين وزينب واللطميات والمظاهر الشيعية الأخرى تحتل الأحياء المسيحية التاريخية
تعلمت في أميركا أن المرضى النفسيين بإمكانهم أن يكونوا أطباء وطيارين ومهندسين وكتاب وفنانين وحتى رؤساء جمهورية، فالأطباء شخصوا إصابة الرئيس المنتخب ترامب بالنرجسية المفرطة وهو مرض نفسي مزمن