أن تودع ديسمبر في فلسطين يعني أنه وداع مختلف عن كل السنين، أن تقف على أطلال القدس وتودع حجارتها ومآذنها وزيتونها وطيورها وكل ما تبقى، منها وقلبك ينزف.

أن تودع ديسمبر في فلسطين يعني أنه وداع مختلف عن كل السنين، أن تقف على أطلال القدس وتودع حجارتها ومآذنها وزيتونها وطيورها وكل ما تبقى، منها وقلبك ينزف.