يستعمل المستعمر أمله في الحقيقة. هو ينظر لبعض الشرذمة والذين سأُسميهم “شرذمة الحياة”؛ كباحثين عن حياة أفضل، فيعطيهم هذه الفرصة العظيمة في الحياة مقابل أن يمنعوها عن غيرهم

يستعمل المستعمر أمله في الحقيقة. هو ينظر لبعض الشرذمة والذين سأُسميهم “شرذمة الحياة”؛ كباحثين عن حياة أفضل، فيعطيهم هذه الفرصة العظيمة في الحياة مقابل أن يمنعوها عن غيرهم
في مجتمعي الضعيف لم نعد ننظر للأمور كخير وشر، كنافع وضار، كصحيح وخاطئ، فلم تعد تهمنا الوسيلة، ولم يعد يهمنا الهدف، المهم فقط هو الوصول!